
أشارت توقعات حديثة إلى أن صادرات الكويت من نواتج التقطير (المشتقات النفطية) ستقفز خلال العام المقبل (2023)، بفضل تشغيل مصفاة الزور، في حين ينخفض النفط الخام المتاح للبيع.
اقرأ أيضًا.. منح 7 موظفين في وزارة النفط الكويتية صفة الضبطية القضائية البيئية
وقال تقرير تحليلي، تضمّنه العدد الأخير من مجلة “ميس” المتخصصة في شؤون الطاقة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إن الكويت بدأت عملية ضخمة لتطوير مصافي التكرير، لتحقيق أعلى عائد من نفطها.
وبحسب التقرير، الذي نشرته المجلة مؤخرًا، بدأت عملية التطوير العام الجاري (2022)، وتستمر العام المقبل (2023).
من المتوقع أن تقفز صادرات الكويت من نواتج التقطير في 2023 بفضل تشغيل مصفاة الزور، لكن ذلك سينعكس بالسلب على الفائض من النفط الخام المتاح للتصدير، بعد عام نشط من الإنتاج والتصدير.