
ارتفعت صادرات النفط الروسي، خلال الأسبوع المنتهي في 10 مارس وعوضت الخسائر التي لحقت به في الأسابيع الماضية، رغم ما سبق أن أكده نائب رئيس الوزراء ألكسندر نوفاك حول خفض الإنتاج بمعدل 500 ألف برميل يوميًا، بدءًا من هذا الشهر.
اقرا أيضًا.. تعاون بين مصر وألمانيا في الهيدروجين الأخضر والغاز المسال
كما أدت مصافي التكرير الهندية دورًا كبيرًا في منح الخامات الروسية المنقولة بحرًا دفعة قوية، إذ ما زالت نيودلهي تحافظ على لقب أكبر المشترين منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بحسب تقرير صادر عن بلومبرغ.
وبالتزامن مع زيادة صادرات النفط من موسكو إلى الهند بحرًا، شددت الأخيرة على التزامها بالعقوبات المفروضة على روسيا ونطاق السقف السعري المحدد بنحو 60 دولارًا للبرميل.